عنوان البحث:
تعديل تصورات بديلة حول مفاهيم بنية المادة وأثرها في أساليب تعلم طلاب العلوم في السنة الأولى من التعليم الجامعي بالجزائر
اسم الباحث:
سيد تيس، وسمير مراد
البلد:
سوريا
جامعة:
دمشق
كلية:
التربية
تاريخ موافقة النشر:
2/11/2006
المجلــد:
الخامس- العدد الثاني / 2007
صفحات البحث:
الكلمات المفتاحية:
ملخص البحث:
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن شيوع الكثير من التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة عند طلاب العلوم للسنة الأولى من التعليم الجامعي بالجزائر. وإلى معرفة هل هناك علاقة ارتباطيه دالة بين مستوى التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة لدى الطلبة، وأساليب التعلم المتبعة؟ تألفت عينة البحث من 185 طالبًا وطالبة اختيرو بطريقة عشوائية، وشكلت ما نسبته 38.54٪ من أفراد مجتمع الدراسة الأصل. لبيان مدى فعالية استراتيجية مدعومة بأعمال المختبر ونشاطاته في تعديل تصورات بديلة حول أهم مفاهيم بنية المادة، وأثرها في أساليب التعلم لدى أفراد عينة البحث. قام الباحثون بالمعالجة الإحصائية لنتائج تطبيق اختبار التصورات البديلة، ومقياس أساليب التعلم قبليًا وبعديًا، اعتمد الباحثون على ثلاثة مؤشرات هي: حساب قيمة اختبار (ت) للمتوسطات المرتبطة لبيان الفروق بين نتائج التطبيق القبلي والبعدي،وحساب مربع إيتا (ζ2) لبيان قوة تأثير الاستراتيجية المصممة على المتغيرات التابعة، وحساب نسبة الكسب المعدل لبليك، وقد توصلت الدراسة إلى نتائج عديدة من أبرزها: - شيوع الكثير من التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة لدى أفراد عينة البحث. - ظهور فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.01 بين متوسطي درجات الطلبة قبليًا وبعديًا في اختبار التصورات البديلة لصالح القياس البعدي. - ظهور فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.01 بين متوسطي درجات الطلبة قبليًا وبعديًا في محاور مقياس أساليب التعلم لصالح القياس البعدي. - ظهور علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين أساليب التعلم المفضلة لدى أفراد عينة البحث، ومستوى شيوع التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة.
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن شيوع الكثير من التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة عند طلاب العلوم للسنة الأولى من التعليم الجامعي بالجزائر. وإلى معرفة هل هناك علاقة ارتباطيه دالة بين مستوى التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة لدى الطلبة، وأساليب التعلم المتبعة؟ تألفت عينة البحث من 185 طالبًا وطالبة اختيرو بطريقة عشوائية، وشكلت ما نسبته 38.54٪ من أفراد مجتمع الدراسة الأصل. لبيان مدى فعالية استراتيجية مدعومة بأعمال المختبر ونشاطاته في تعديل تصورات بديلة حول أهم مفاهيم بنية المادة، وأثرها في أساليب التعلم لدى أفراد عينة البحث. قام الباحثون بالمعالجة الإحصائية لنتائج تطبيق اختبار التصورات البديلة، ومقياس أساليب التعلم قبليًا وبعديًا، اعتمد الباحثون على ثلاثة مؤشرات هي: حساب قيمة اختبار (ت) للمتوسطات المرتبطة لبيان الفروق بين نتائج التطبيق القبلي والبعدي،وحساب مربع إيتا (ζ2) لبيان قوة تأثير الاستراتيجية المصممة على المتغيرات التابعة، وحساب نسبة الكسب المعدل لبليك، وقد توصلت الدراسة إلى نتائج عديدة من أبرزها: - شيوع الكثير من التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة لدى أفراد عينة البحث. - ظهور فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.01 بين متوسطي درجات الطلبة قبليًا وبعديًا في اختبار التصورات البديلة لصالح القياس البعدي. - ظهور فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.01 بين متوسطي درجات الطلبة قبليًا وبعديًا في محاور مقياس أساليب التعلم لصالح القياس البعدي. - ظهور علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين أساليب التعلم المفضلة لدى أفراد عينة البحث، ومستوى شيوع التصورات البديلة حول مفاهيم بنية المادة.
Abstract:
طباعة تفاصيل البحث