عنوان البحث:
تصورات الشباب الجامعي في الأردن لدرجة إسهام البيئة الجامعية في تشكيل الاتجاهات والقيم لديهم في ظل العولمة والمعلوماتية
اسم الباحث:
ماجد الزيود
البلد:
الأردن
جامعة:
كلية:
تاريخ موافقة النشر:
17/6/2006
المجلــد:
الخامس- العدد الأول / 2007
صفحات البحث:
الكلمات المفتاحية:
ملخص البحث:
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن تصورات الشباب الجامعي في الأردن لدرجة إسهام البيئة الجامعية في تشكيل الاتجاهات والقيم لديهم في ظل العولمة والمعلوماتية، من خلال الإجابة عن السؤالين الآتيين: - ما تصورات الشباب الجامعي في الأردن لدرجة إسهام البيئة الجامعية في تشكيل الاتجاهات والقيم لديهم في ظل العولمة والمعلوماتية في المجالات: الاجتماعي، والثقافي الفكري، والاقتصادي، والسياسي؟ - هل تختلف تصورات الشباب الجامعي في الأردن لدرجة إسهام البيئة الجامعية في تشكيل اتجاهاتهم وقيمهم في ظل العولمة والمعلوماتية باختلاف كل من: الجنس، والكلية، والجامعة، ومكان الإقامة؟ ولتحقيق أهدف الدراسة قام الباحث بتصميم استبانة مؤلفة من ( 32 ) بنداً. وتأكد من صدقها من خلال عرضها على لجنة من المحكمين من ذوي الخبرة والاختصاص (صدق المحتوى)، كما تأكد من صدق المضمون من خلال حساب معاملات ارتباط فقرات كل مجال بالأداء في المجال الكلي، ووجد أنها ذات دلالة إحصائية. وتحقق من ثبات الأداة من خلال تطبيقها على عينة مكونة من ( 88 ) طالباً وطالبة من خارج أفراد عينة الدراسة، وبلغ معامل الثبات وفقاً لمعادلة إلفا لكرونباخ(0.90) (Cronbach Alpha) .تكونت عينة الدراسة من ( 1699 ) طالباً وطالبة من طلبة الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، ممن هم في مستوى السنة الأخيرة في مرحلة البكالوريوس خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2004-2005 اختيرت بالطريقة الطبقية العشوائية وفق التوزيع المتناسب، بلغت 5% من مجتمع الدراسة البالغ عدده ( 33981 ) طالباً وطالبة. استخدم الباحث الإحصاء الوصفي المتمثل بالمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، بالإضافة إلى استخدام أسلوب تحليل التباين الرباعي(FourWay Anova) . وقد كانت أبرز نتائج الدراسة على النحو الآتي: - بلغت الدرجة الكلية لإسهام البيئة الجامعية في تشكيل الاتجاهات والقيم لدى الطلبة، وفق ،( تصورات أفراد عينة الدراسة، درجة متوسطة، وبلغ متوسطها الحسابي ( 3.28 ) من ( 5.00 وكانت أعلى درجة إسهام في المجال الثقافي الفكري (درجة عالية)، إذ بلغ متوسطها الحسابي 3.69 )، فالمجال الاجتماعي (درجة متوسطة)، بلغ متوسطها الحسابي ( 3.20 )، فالمجال السياسي ) (درجة متوسطة)، بلغ متوسطها الحسابي ( 3.13 ). فالمجال الاقتصادي (بدرجة متوسطة)، بلغ .( متوسطها الحسابي ( 3.10 0.05 ) في مجالات الإسهام ≥α) - ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الكلي للبيئة الجامعية في تشكيل اتجاهات الطلبة وقيمهم، وفق تصورات أفراد عينة الدراسة في كل من: متغير الكلية لصالح طلبة الكليات العلمية، والجنس لصالح الذكور، ومكان الإقامة لصالح طلبة المدن، والجامعة لصالح طلبة الجامعات الرسمية، بمعنى أن ك ً لا من: طلبة الكليات العلمية، والذكور، والطلبة المقيمين في المدن، وطلبة الجامعات الرسمية يتصورون أن البيئة الجامعية تسهم في تشكيل اتجاهاتهم وقيمهم أكثر من نظرائهم. وقد اقترح الباحث: إجراء المزيد من الدراسات والبحوث المشابهة لهذه الدراسة، وفقًا لمتغيرات جديدة لم تتعرض لها الدراسة الحالية، كالسنة الدراسية للطالب، والخلفية الاجتماعية، ومستوى الدخل الاقتصادي، والدين...الخ. وكذلك إجراء المزيد من الدراسات حول دور الجامعة التربوي والقيمي، من وجهة نظر الأساتذة، والطلبة مثلاً. كذلك ضرورة مضاعفة الدور التوعوي والإرشادي لمختلف أجهزة العمل الجامعي في الجامعات الأردنية، كعمادات شؤون الطلبة، والاتحادات الطلابية، ومراكز الإرشاد التربوي، والنوادي واللجان الطلابية المختلفة ولا سيما ما يتعلق بالعديد من المفاهيم والمستجدات الناجمة عن العولمة والمعلوماتية؛ كالملكية الفكرية، والمنظمات غير الحكومية، والمؤسسات النقدية العالمية...الخ.
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن تصورات الشباب الجامعي في الأردن لدرجة إسهام البيئة الجامعية في تشكيل الاتجاهات والقيم لديهم في ظل العولمة والمعلوماتية، من خلال الإجابة عن السؤالين الآتيين: - ما تصورات الشباب الجامعي في الأردن لدرجة إسهام البيئة الجامعية في تشكيل الاتجاهات والقيم لديهم في ظل العولمة والمعلوماتية في المجالات: الاجتماعي، والثقافي الفكري، والاقتصادي، والسياسي؟ - هل تختلف تصورات الشباب الجامعي في الأردن لدرجة إسهام البيئة الجامعية في تشكيل اتجاهاتهم وقيمهم في ظل العولمة والمعلوماتية باختلاف كل من: الجنس، والكلية، والجامعة، ومكان الإقامة؟ ولتحقيق أهدف الدراسة قام الباحث بتصميم استبانة مؤلفة من ( 32 ) بنداً. وتأكد من صدقها من خلال عرضها على لجنة من المحكمين من ذوي الخبرة والاختصاص (صدق المحتوى)، كما تأكد من صدق المضمون من خلال حساب معاملات ارتباط فقرات كل مجال بالأداء في المجال الكلي، ووجد أنها ذات دلالة إحصائية. وتحقق من ثبات الأداة من خلال تطبيقها على عينة مكونة من ( 88 ) طالباً وطالبة من خارج أفراد عينة الدراسة، وبلغ معامل الثبات وفقاً لمعادلة إلفا لكرونباخ(0.90) (Cronbach Alpha) .تكونت عينة الدراسة من ( 1699 ) طالباً وطالبة من طلبة الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، ممن هم في مستوى السنة الأخيرة في مرحلة البكالوريوس خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2004-2005 اختيرت بالطريقة الطبقية العشوائية وفق التوزيع المتناسب، بلغت 5% من مجتمع الدراسة البالغ عدده ( 33981 ) طالباً وطالبة. استخدم الباحث الإحصاء الوصفي المتمثل بالمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، بالإضافة إلى استخدام أسلوب تحليل التباين الرباعي(FourWay Anova) . وقد كانت أبرز نتائج الدراسة على النحو الآتي: - بلغت الدرجة الكلية لإسهام البيئة الجامعية في تشكيل الاتجاهات والقيم لدى الطلبة، وفق ،( تصورات أفراد عينة الدراسة، درجة متوسطة، وبلغ متوسطها الحسابي ( 3.28 ) من ( 5.00 وكانت أعلى درجة إسهام في المجال الثقافي الفكري (درجة عالية)، إذ بلغ متوسطها الحسابي 3.69 )، فالمجال الاجتماعي (درجة متوسطة)، بلغ متوسطها الحسابي ( 3.20 )، فالمجال السياسي ) (درجة متوسطة)، بلغ متوسطها الحسابي ( 3.13 ). فالمجال الاقتصادي (بدرجة متوسطة)، بلغ .( متوسطها الحسابي ( 3.10 0.05 ) في مجالات الإسهام ≥α) - ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الكلي للبيئة الجامعية في تشكيل اتجاهات الطلبة وقيمهم، وفق تصورات أفراد عينة الدراسة في كل من: متغير الكلية لصالح طلبة الكليات العلمية، والجنس لصالح الذكور، ومكان الإقامة لصالح طلبة المدن، والجامعة لصالح طلبة الجامعات الرسمية، بمعنى أن ك ً لا من: طلبة الكليات العلمية، والذكور، والطلبة المقيمين في المدن، وطلبة الجامعات الرسمية يتصورون أن البيئة الجامعية تسهم في تشكيل اتجاهاتهم وقيمهم أكثر من نظرائهم. وقد اقترح الباحث: إجراء المزيد من الدراسات والبحوث المشابهة لهذه الدراسة، وفقًا لمتغيرات جديدة لم تتعرض لها الدراسة الحالية، كالسنة الدراسية للطالب، والخلفية الاجتماعية، ومستوى الدخل الاقتصادي، والدين...الخ. وكذلك إجراء المزيد من الدراسات حول دور الجامعة التربوي والقيمي، من وجهة نظر الأساتذة، والطلبة مثلاً. كذلك ضرورة مضاعفة الدور التوعوي والإرشادي لمختلف أجهزة العمل الجامعي في الجامعات الأردنية، كعمادات شؤون الطلبة، والاتحادات الطلابية، ومراكز الإرشاد التربوي، والنوادي واللجان الطلابية المختلفة ولا سيما ما يتعلق بالعديد من المفاهيم والمستجدات الناجمة عن العولمة والمعلوماتية؛ كالملكية الفكرية، والمنظمات غير الحكومية، والمؤسسات النقدية العالمية...الخ.
Abstract:
طباعة تفاصيل البحث