عنوان البحث:
اتجاهات الإصلاح في الفكر التربوي المعاصر
اسم الباحث:
سالم عويس
البلد:
فلسطين
جامعة:
بير زيت
كلية:
تاريخ موافقة النشر:
6/11/2004
المجلــد:
الثالث- العدد الثاني / 2005
صفحات البحث:
الكلمات المفتاحية:
ملخص البحث:
يركز صناع القرار على المستويات العامة والمتوسطة والخاصة، وباستمرار، على أهمية وجود معايير تعلم وأداء ذات مستويات مرتفعة إضافة إلى تركيزهم على مبدأ المساءلة. وفي ضوء هذا الاهتمام تعرض المقالة مفهوم الإصلاح التربوي الشمولي وتحلل الخصائص والمظاهر المحددة لنماذج إصلاح تربوية ذات طابع شمولي، وتقدم المقالة نماذج لتوجهات وممارسات إصلاحية تسعى إلى تحسين مستوى الأداء الأكاديمي لجميع الطلبة دون استثناء وتأخذ بعين النظر النواحي المختلفة للعملية التربوية من أهداف ومنهاج وتقويم وتغذية راجعة وتأمل ناقد. وتعرض المقالة لنوعين من الإصلاح أحدهما شمولي، والآخر ينطوي على إصلاحات في مجال المنهاج، كما تعرض بإيجاز الممارسات الفعالة المستخدمة في برامج الإصلاح ومظاهرها العامة التي تنطوي على تعليم التفكير، وتكامل المنهاج، واستخدام أدوات القياس والتقويم الأصيلة، وتراصف جميع المواد عبر المنهاج وعبر مراحل الدراسة، واستخدام التكنولوجيا التعليمية والإدارة المتمركزة حول المدرسة، والتعلم التعاوني والنمو المهني للمعلم، وتفعيل دور الأهل واتمع. ويطرح الكاتب بعض التساؤلات المتعلقة بآليات العمل التي تساهم في تحسين أداء الطلبة، ضمن برامج الإصلاح والمعايير المستخدمة منه، للتمييز بين نماذجه المختلفة، بهدف اختيار المناسب منها، اعتمادًا على الحاجات والأهداف والتطلعات المستقبلية للأنظمة التربوية، وتعرض المقالة أخيرًا على شكل نقاط ملخصًا لبعض الفكر والمقترحات التي يمكن اعتبارها قاعدة انطلاق لبرامج الإصلاح في النظام التربوي في الوطن العربي.
يركز صناع القرار على المستويات العامة والمتوسطة والخاصة، وباستمرار، على أهمية وجود معايير تعلم وأداء ذات مستويات مرتفعة إضافة إلى تركيزهم على مبدأ المساءلة. وفي ضوء هذا الاهتمام تعرض المقالة مفهوم الإصلاح التربوي الشمولي وتحلل الخصائص والمظاهر المحددة لنماذج إصلاح تربوية ذات طابع شمولي، وتقدم المقالة نماذج لتوجهات وممارسات إصلاحية تسعى إلى تحسين مستوى الأداء الأكاديمي لجميع الطلبة دون استثناء وتأخذ بعين النظر النواحي المختلفة للعملية التربوية من أهداف ومنهاج وتقويم وتغذية راجعة وتأمل ناقد. وتعرض المقالة لنوعين من الإصلاح أحدهما شمولي، والآخر ينطوي على إصلاحات في مجال المنهاج، كما تعرض بإيجاز الممارسات الفعالة المستخدمة في برامج الإصلاح ومظاهرها العامة التي تنطوي على تعليم التفكير، وتكامل المنهاج، واستخدام أدوات القياس والتقويم الأصيلة، وتراصف جميع المواد عبر المنهاج وعبر مراحل الدراسة، واستخدام التكنولوجيا التعليمية والإدارة المتمركزة حول المدرسة، والتعلم التعاوني والنمو المهني للمعلم، وتفعيل دور الأهل واتمع. ويطرح الكاتب بعض التساؤلات المتعلقة بآليات العمل التي تساهم في تحسين أداء الطلبة، ضمن برامج الإصلاح والمعايير المستخدمة منه، للتمييز بين نماذجه المختلفة، بهدف اختيار المناسب منها، اعتمادًا على الحاجات والأهداف والتطلعات المستقبلية للأنظمة التربوية، وتعرض المقالة أخيرًا على شكل نقاط ملخصًا لبعض الفكر والمقترحات التي يمكن اعتبارها قاعدة انطلاق لبرامج الإصلاح في النظام التربوي في الوطن العربي.
Abstract:
طباعة تفاصيل البحث