عنوان البحث:
واقع رياض الأطفال في المملكة الأردنية الهاشمية
اسم الباحث:
خالد الشرايري
البلد:
الأردن
جامعة:
البلقاء التطبيقية
كلية:
الأميرة رحمة الجامعية
تاريخ موافقة النشر:
15/8/2006
المجلــد:
الخامس- العدد الثاني / 2007
صفحات البحث:
الكلمات المفتاحية:
رياض أطفال - التعليم ما قبل المدرسة في الأردن
ملخص البحث:
تهدف الدراسة إلى تعرف واقع رياض الأطفال في المملكة الأردنية الهاشمية من حيث أهدافها، والمعلمات العاملات فيها، وعدد المعلمات فيها ونسبتهم إلى عدد الأطفال، والعمل مع الأطفال وتسعى للإجابة عن السؤال الرئيسي التالي: ما واقع رياض الأطفال في المملكة الأردنية الهاشمية؟ ويتفرع من هذا السؤال الرئيسي الأسئلة التالية: - هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين رياضالأطفال في الأردن تعزى إلى أهداف الروضة؟ - هل هنالك فروق بين رياض الأطفال في الأردن تعزى إلى المعلمات العاملات فيها؟ - هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين رياض الأطفال في المحافظات الأربع في الأردن تعزى إلى العدد البشري والعمل مع الأطفال؟ - ما المشكلات الناجمة عن زيادة عدد الأطفال في الفصل الواحد من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة؟ - هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين رياض الأطفال في المحافظات الأربع في الأردن تعزى إلى الموقع والبناء والتنظيم ؟ وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: - هناك فروق ذات دلالة إحصائية (>= 0.001 ) بين أهداف رياض الأطفال في الأردن في المحافظات الأربع. - هناك فروق ذات دلالة إحصائية (= 0.01 ) بين معلمات رياض الأطفال في الأردن في المحافظات الأربع. - كان أهم المشكلات الناجمة عن زيادة عدد الأطفال في الصف من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة، ما يأتي: 1- لا يفهم الأطفال المعلومات التي يتلقوا في أثناء التدريس، وبالتالي لا يأخذ الطفل حقه من الرعاية والاهتمام. 2- عدم مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال. 3- إرهاق المعلمة من الجهد المبذول في التعامل مع العدد الكبير من الأطفال. 4- أهم المشكلات الناجمة عن زيادة عدد الأطفال في رياض الأطفال هي:شيوع الفوضى في غرفة الصف، وبالتالي عدم قدرة المعلمة على ضبط الأطفال، وإدارة العملية التعليمية داخل الغرفة الصفية لرياض الأطفال. 5- هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (< = 0.0001 ) بين رياض الأطفال فيما يتعلق بالموقع والبناء والتنظيم في المحافظات الأربع، لصالح محافظات عمان, واربد والبلقاء.
تهدف الدراسة إلى تعرف واقع رياض الأطفال في المملكة الأردنية الهاشمية من حيث أهدافها، والمعلمات العاملات فيها، وعدد المعلمات فيها ونسبتهم إلى عدد الأطفال، والعمل مع الأطفال وتسعى للإجابة عن السؤال الرئيسي التالي: ما واقع رياض الأطفال في المملكة الأردنية الهاشمية؟ ويتفرع من هذا السؤال الرئيسي الأسئلة التالية: - هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين رياضالأطفال في الأردن تعزى إلى أهداف الروضة؟ - هل هنالك فروق بين رياض الأطفال في الأردن تعزى إلى المعلمات العاملات فيها؟ - هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين رياض الأطفال في المحافظات الأربع في الأردن تعزى إلى العدد البشري والعمل مع الأطفال؟ - ما المشكلات الناجمة عن زيادة عدد الأطفال في الفصل الواحد من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة؟ - هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين رياض الأطفال في المحافظات الأربع في الأردن تعزى إلى الموقع والبناء والتنظيم ؟ وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: - هناك فروق ذات دلالة إحصائية (>= 0.001 ) بين أهداف رياض الأطفال في الأردن في المحافظات الأربع. - هناك فروق ذات دلالة إحصائية (= 0.01 ) بين معلمات رياض الأطفال في الأردن في المحافظات الأربع. - كان أهم المشكلات الناجمة عن زيادة عدد الأطفال في الصف من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة، ما يأتي: 1- لا يفهم الأطفال المعلومات التي يتلقوا في أثناء التدريس، وبالتالي لا يأخذ الطفل حقه من الرعاية والاهتمام. 2- عدم مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال. 3- إرهاق المعلمة من الجهد المبذول في التعامل مع العدد الكبير من الأطفال. 4- أهم المشكلات الناجمة عن زيادة عدد الأطفال في رياض الأطفال هي:شيوع الفوضى في غرفة الصف، وبالتالي عدم قدرة المعلمة على ضبط الأطفال، وإدارة العملية التعليمية داخل الغرفة الصفية لرياض الأطفال. 5- هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (< = 0.0001 ) بين رياض الأطفال فيما يتعلق بالموقع والبناء والتنظيم في المحافظات الأربع، لصالح محافظات عمان, واربد والبلقاء.
Abstract:
طباعة تفاصيل البحث