عنوان البحث:
دراسة مقارنة بين بعض التشريعات والقوانين الأمريكية لذوي الحاجات الخاصة والتشريع الجزائري لهؤلاء
اسم الباحث:
موسى حريزى، وعبد الفتاح مولود
البلد:
الجزائر
جامعة:
ورقلة
كلية:
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ موافقة النشر:
21/11/2007
المجلــد:
السابع- العدد الثاني / 2009
صفحات البحث:
167-206
الكلمات المفتاحية:
ملخص البحث:
تهدف هذه الدراسة إلى الإطلاع على الوضعية القانونية في البلدين : الجزائر وأمريكا في العينة المحددة، كما ترمي إلى إصلاح وضعيتهم السلبية بالقانون ليتكيفوا أفضل مع بيئاتهم المختلفة كغيرهم من الأسوياء للمشاركة في الإنتاج. وانصب الاهتمام أكثر على فئة المعوقين حركيا، لأنهم أكثر المتضررين بمشكلة التنقلات، والمواصلات، والسكن في العمارات العليا، والشغل، فضلا عن إهمال المسيرين والمجتمع لهم، إذ هم الأكثر اعتمادا عليهم. وقد اهتمت هذه الدراسة بالمقارنة المنهجية لذوي الحاجات الخاصة بين البلدين المذكورين، واستهلت هذه المقارنات بتعاريف الإعاقة، ومقارناتها بين البلدين، كما تناولت المقارنة بين تواريخ صدور القوانين في الموضوع باعتباراتها الإنسانية والتاريخية، كما اهتمت بالمقارنة بين ما ترتكز عليه تلك القوانين من موضوعات أو تنظیمات وترتكز مجالات تنظيمها على تحديد مصادر الموارد المالية، والموارد البشرية، وتخصصاتها وتكوينها، وتنظيم علاقاتها، ويتصدر ذلك مجال التعليم والمعلم المتخصص، والتربية الخاصة، والتكوين المهني للمعوقين، مع الاهتمام بموضوع الإدماج وإعادة الإدماج لهؤلاء، والتكيف النفسي. وتبين من خلال المقارنات، بعض الثغرات والنقائص في تشريعات البلدين في الموضوع، كعدم الاهتمام بالتربية الخاصة للموهوبين في الجزائر، وعدم إشراك الأولياء في إصدار القرارات... وانتهى البحث إلى استخلاص بعض النتائج منها أن وضعية المعوقين في الجزائر مازالت مزرية، وبعض القوانين غير مطبقة، واقترحنا بعض الحلول لعلاج بعض مشكلاتهم العالقة، ولاسيما المعوقون حركيا على مبدأ إنساني براغماتي.
تهدف هذه الدراسة إلى الإطلاع على الوضعية القانونية في البلدين : الجزائر وأمريكا في العينة المحددة، كما ترمي إلى إصلاح وضعيتهم السلبية بالقانون ليتكيفوا أفضل مع بيئاتهم المختلفة كغيرهم من الأسوياء للمشاركة في الإنتاج. وانصب الاهتمام أكثر على فئة المعوقين حركيا، لأنهم أكثر المتضررين بمشكلة التنقلات، والمواصلات، والسكن في العمارات العليا، والشغل، فضلا عن إهمال المسيرين والمجتمع لهم، إذ هم الأكثر اعتمادا عليهم. وقد اهتمت هذه الدراسة بالمقارنة المنهجية لذوي الحاجات الخاصة بين البلدين المذكورين، واستهلت هذه المقارنات بتعاريف الإعاقة، ومقارناتها بين البلدين، كما تناولت المقارنة بين تواريخ صدور القوانين في الموضوع باعتباراتها الإنسانية والتاريخية، كما اهتمت بالمقارنة بين ما ترتكز عليه تلك القوانين من موضوعات أو تنظیمات وترتكز مجالات تنظيمها على تحديد مصادر الموارد المالية، والموارد البشرية، وتخصصاتها وتكوينها، وتنظيم علاقاتها، ويتصدر ذلك مجال التعليم والمعلم المتخصص، والتربية الخاصة، والتكوين المهني للمعوقين، مع الاهتمام بموضوع الإدماج وإعادة الإدماج لهؤلاء، والتكيف النفسي. وتبين من خلال المقارنات، بعض الثغرات والنقائص في تشريعات البلدين في الموضوع، كعدم الاهتمام بالتربية الخاصة للموهوبين في الجزائر، وعدم إشراك الأولياء في إصدار القرارات... وانتهى البحث إلى استخلاص بعض النتائج منها أن وضعية المعوقين في الجزائر مازالت مزرية، وبعض القوانين غير مطبقة، واقترحنا بعض الحلول لعلاج بعض مشكلاتهم العالقة، ولاسيما المعوقون حركيا على مبدأ إنساني براغماتي.
Abstract:
طباعة تفاصيل البحث